
الأولى: العقل الراكد.
الثانية: العقل المؤزّم.
.ولقد تجاوز السيد الشيرازي ذينك العقليتين، ووضع الحلول والعلاجات للخروج منهما، عبر عطائه العلمي المتميّز، وعبر حركته الدائبة، وسلوكه الرفيع. متفوقاً على واقع الركود والسكون والتهاون وطلب الراحة والدعة والانزواء والانعزال عن هموم الناس والأمة، ببث روح النهضة والعمل والفاعلية والتغيير والحركة في...